موعد مناقشة رسالة الدكتوراه في الدراسات الادبية- قسم اللغة العربية-كلية اللغات.للباحثة ابتسام يوسف الصيد صفر
ستناقش بعون الله تعالى وقدرته يوم الاحد الموافق 5-3-2023 رسالة الدكتوراه والمقدمة من الباحثة ابتسام يوسف الصيد صفر
وعنوانها : نقد القصة الليبية القصيرة في مجلة الفصول الأربعة من: 1978م_2001م دراسة وصفية تحليلية
تحت اشراف أ.د. فريدة الأمين المصري
لجنة المناقشة
أ.د. فريدة الأمين المصري أ.د. ساسي سعيد رمضان د. عبد الله عبد الرزاق الأزرق أ.د. فتحي رمضان القراضي د. سعاد صالح القراضي الملخص
طرحت الأطروحة الآتي: 1_ نشأة النقد ونقد النقد القصصي في ليبيا وأهم رواده. 2- إحياء قراءات القصة الليبية القصيرة من جديد. 3- كشف معايير ومقاييس النقد القصصي الليبي بالمجلة. 4- قراءة القراءة للمضمون الاجتماعي والتاريخي 5_ قراءة القراءة الفنية لعناصر القصة القصيرة( الحدث، الشخصيات، الإطار الزماني والمكاني، الأسلوب) ، وإبراز قيمتها الفنية وأثرها في أعداد المجلة. 6- الفرق بين القراءة الانطباعية والمنهجية في نقد القصة الليبية القصيرة. 7- وضع مقارنة للقصص التي تعددت رؤيتها النقدية في المجلة مع ذكر السبب، وغياب قراءة نقدية لقصص أخرى. 8- قراءة التطور التاريخي لمراحل النقد القصصي في المجلة. وخرجت الأطروحة بخاتمة وتوصيات أهمها: 1- قدم البحث إضافة جديدة أهمها نشأة النقد ونقد النقد القصصي وأهم رواده، وجمع ما تشتت من النقد ونقد النقد في الصحف والمجلات. 2- غياب القراءات النقدية التي تأخذ الطابع التربوي، النفسي، الأسطوري، وقلة القراءة التاريخية وغيرها؛ بسبب عدم اتساع الأفق في القراءات القصصية الليبية الأخرى. 3- كان النقد الانطباعي والذاتي والكتابة الصحفية هو الغالب في القراءات النقدية وأصبح الناقد الأكاديمي غائباً عن الساحة النقدية في بداية أعداد المجلة، وظهوره ضعيفاً في الأعداد المتقدمة . 4- كانت بعض القراءات النقدية لا تعد نقدا لضعف أدوات الكاتب النقدية والتذوق الأدبي. ونصل إلى التوصيات وأهمها الآتي: 1- التعريف بسيرة موجزة للناقد القصة وكاتب القصة في أعداد المجلة. 2- ربط الدراسات النقدية بالجامعات والإعلام والثقافة حتى يتم التعاون العلمي والثقافي فيما بينهم و يصبح للنقد ونقد النقد منظومة ثقافية خاصة يستفيد الباحث والإعلامي منها، والرجوع إليها بكل يسر.
رقم القرار 4330المكان: قاعة المناقشات بكلية اللغات
التعليقات